قد ينسى الانسان المسلم الكثير من الاساءات العابرة لدينه ولرسوله الكريم ممن لم يدعون الانتماء لهذا الدين العظيم وان كان هؤلاء من البشر فان اساءاتهم تمت بتحريض من الشيطان هو هو الشيطان الذي يدعي الانتماء لهذا الدين الخالد بل منهم ممن يدعي ان له المكانة الجلى والقدر المعلا من التبجيل في اوساط المسلمين بل كان كذلك ولا يزال للاسف منهم من يحظى بهذا التقدير والاجلال وهم ليسوا مسلمين ولا يستحقون الانتماء لهذا الدين العظيم ومنهم موضوع مقالنا المتواضع هذا وهو الشيطان اللوطي الخنيث الكلب
عبدالباسط عبدالصمد هذا الدعي الذي اساء للدين ايما اساءة حيث كان يتلو
ايات الله العظيمة ويتفل عندما يرى ان ذلك مما يمكن تمريره دون ادراك ممن
يلاحظه وان لاحظه فانه يظن الظنون الحسنة باعتباره مقرا مشهور بل ان التفل من الوضوح ما ليس بعده وضوح ولكن الظنون الحسنة فلا يمكن لاي كان في
بيوت الله التي كان يقرا فيها القران ان يظن ان الذي بين يديه يقرا القران الكريم
ليس سوى شيطان رجيم خسيس لعنه الله في الدنيا وفي الاخرة وله عذاب مقيم فكنت قد اعلمت منذو سنوات ان عبدالباسط عبدالصمد شيطان وادرجته
ضمن مدونتي انذاك ضمن اسماء الشياطين والله كنت ادرجه وانا اخاف الله فيه
ولكن بما ان مصادري موثوقة ولا تبتغي غير الحقيقة فقد ادرجته ومنذ بضعة ايام
تذكرت اسمه وعدت لمشاهدة الفيديو الموجود على شبكة الانترنت ويا لهول
ما شاهدت يتفل في ايات الله يتلاعب بايات الله سبحانه وتعالى بادخال الرقم
الرباعي في الايات الرقم الذي كنا نتفاخر بترديده للاية اربع مرات وهو لم يكن
يرددها الا لغاية الشيطان وهدف الشيطان بل وبالتفل وشاهدت شريطين احدى
الايات التي كان يرددها تتعلق بالانسان في موضوع اشادة ولا اتذكر الان الاية
بالتحديد لاني في موضوع شهادة امام الله قبل ان تكون للناس واذا به يتفل في
المرة الاولى اكثر من الثانية الى ان كانت الرابعة فاذا به يتفل بشكل ولا اوضح ولا
اوقح ودائما عندما يشاهد له الانسان الاشرطة المبثوثة في الانترنت وفي الفيديو
وفي كل تسجيلاته ينظر الى اليمين وهو موضوع نظر الشيطان بلغة عيون واضحة فيها من المعاني الكثير فاذا نظر مضطرا الى الشمال نظر بنظرة فيها
من الاستهزاء والسخرية ما لا اوضح منه ولا ينسى قبل ان ينظر امامه ان يبلغ
حضوره من الشياطين ان نظرته مضطرة وان نضرته ونظره هو للشيطان ومن اجل
الشيطان وان وجوده للشيطان ومن اجل الشيطان عندئذا تساءلت كما تساءل وسيتساءل الجميع عن هؤلاء الذين يدعون الانتماء للدين الاسلامي من الشياطين او الجن سمهم ماشئت فكلهم لهم نفس التسمية وسوف يكون
لنا عودة لمقالات اخرى مستندة الى القران ان الجن الحاليين او الشياطين
هم جنود ابليس في خطته الجهنمة التي كان ينويها لعنه الله ولعن ذريته
واتباعه الى يوم الدين الا وهي مسخ البشر والاستيلاء على الكرة الارضية
بشكل كامل ولكن في نفس وقت اعلان نيته امام الله سبحانه وتعالى اعلن
نصره لعباده والتي اراد ابليس اللعين ان يفرق مابين الله وعباده بمخلصين وغير
مخلصين فقال الله سبحانه وتعالى له عليه لعنة الله ان عبادي ليس لك عليهم
سلطان الا من اتبعك من الغاوين) - اي كل عباده اما من اتبعه منهم فلم يعودوا
عباد الله وانما عبيد ابليس عليه اللعنة وعلى ذريته واتباعه نقول تساءلت كما
تساءل وكما سيتساءل كل من عرف حقيتهم ومن ضمن حقائهم البينة ما نتحدث
عنه الشيطان اللوطي الخنيث الكلب عبدالباسط عبدالصمد عليه لعنة الله
ومن ضمن تساؤلاتنا وهي كثيرة : اليس عبدالباسط عبدالصمد منكم ? لن ينكروا
طبعا - ثم الم تكونوا كلكم تزكوه ومنكم من يدعون انهم مشائخ ? لن ينكروا ذلك طبعا ? - ثم الم تكونوا تعرفوا تصرفاته وعبثه بايات الله وسخريته من الله ومن
خلقه ورؤيته الشياطين كرؤيتكم لهم في بيوت الله ? لا يستطيعون انكار ذلك وان
حاولوا - ثم هل منكم من يدعي انه اكثر ادعاءا ونقول ادعاءا فقد تبين الرشد من
الغي نقول يدعي ادعاءا للتدين ولخدمة القران والدين الاسلامي منه ? لايستطيع
اي منهم الادعاء باكثر من ادعائه - وهاقد تبينت حقيقته فقد انكشفت حقيقتكم
كلكم فاذا كان اي مسلم لديه غيرة بسيطة على دينه لايرضى بغير الحرق حيا
لعبد الباسط عبدالصمد وهذا قليل قياسا الى ما ارتكبه في حق الدين وفي السخرية من كتابه الكريم فماذا تستحقون انتم قياسا الى ما يستحقه هو
ثم اليس منكم المرضاوي والطنطاوي وعمر خالد وعلي جمعه واحمد الطيب
هؤلاء من نعرفهم وعلماء المسلمين يعرفونهم الان حق المعرفة ونقول علماء
المسلمين لان علماء المسلمين هم البشر والبشر فحسب ونسرد اية نطرحها ثم نعبر دون اي تعليق عليها وسنعود اليها ضمن عودتنا لهذا الموضوع في مقالات لاحقة ( وان نفر من الانس استعاذو بنفر من الجن فزادوهم رهقا ) فهل
يزيدونا رهقا في الاستعاذة فقط ويزيدونا هدى في الدين - وقد تبين وما خفي كان اعظم - فرض علينا التعليق ولم نكن نرده ونعود ونقول علماء المسلمين
هم البشر فقط وليس غيرهم واذا ماعدنا الى المرضاوي ونحن نعرف فتاويه
ويجب العودة الى تسجيلاته لتبيان حركاته ومغازيها في ظل معرفة الشيطان ونظراته ورسائله ثم قيامه هو وراشد الغنوشي وطنطاوي الخ بتزويج البشر
من بنات جنسهم في حرمة اكثر من محرمة وفي اختراق حرفي لدين الله
باستهداف الانسان ودينه فالله سبحانه وتعالى قال وحرفيا (وخلق منها زوجها )
(وخلق لكم من انفسكم ازواجا ) والايات في هذا السياق وبهذا المعنى كثيرة
ونحن نعلم ان الكلب يشارك الانسان وبالقران طعامه بشكل غير مباشر من
خلال الصيد بقوله (مكلبين ) ولكن الانسان يستيعد من الشيطان الرجيم دائما
من الخبث والخبائث وهم الخبث والخبائث ومريم عليها السلام قالت في القران
الكريم (اعود بالله منك ان كنت تقيا ) اي من الجن اذا الافتراض وهو كبير لو عاش
الانسان مع امراة من البشر لكان اهون له لانها من نفسه والافتراض الاكبر والاقسى والامر ولكن امر من مرارة الزواج الباطل منهم الذي ساهم المرضاوي
وشلته من غنوشي الى بنوشي الخ الا هو العيش من كلبة لان الكلبة لاتستعيذ
منها ولكنك تستعيذ منه بالله اترون الى اين اوصلونا هؤلاء ???????????
وسبحانه الله عودوا الى اوائل سورة البقرة فقد صورهم القران الكريم ابلغ تصوير
والله الذي سيسالني عن ذلك يوم القيامة منهم من لحيته الى اطراف محاشمه
وحج ويسارع في التبرع للمسجد والله ضبطه يصلي للشيطان ولم يراني وراني
احدهم ولم اخبره وغادرت المسجد وفي اليوم التالي عندما راني لم يعد يستطيع ان يستوعب نفسه يخافون الناس كخوفهم من الله او اشد ان كانوا
اصلا يخافون الله فمن يخاف الله لايعبد الشيطان في المسجد وسمعت احدهم
يسبح للشيطان في المسجد والكثير الكثير فا الله ينجينا منهم امين
واستميح القراء عذرا عن بعض الاخطاء غير المقصودة لان البرنامج لايسمح لي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق